مخيّم العمدات ٢٠٢٥

إتّخذ القسم الأوّل من المخيّم طابع روحيّ إختُتِمَ بسجود أمام القربان المقدّس. وكان القسم الثّاني من المخيّم له طابع تنشئة على كيفيّة تحضير وإعطاء صلاة وموضوع وعلى التخطيط الإستراتيجي وإختُتِمَ بفقرة "Ateliers emotionnels" و تعبير عن النّفس. إختُتِمَ المخيّم بالذبيحة الإلهية والجلسة الإداريّة وأخذ كل عضو شمعة تذكّره أنّه الرّجاء للطلائع.